لهذا يمكن اعتبار تاريخ أحمد راضي الرياضي كله موازيا لماساة الشعب العراقي نكبة نكبة ونظاماً نظاماً وحرباً حربااًحتى احتلال العراق وماتبعَهُ من أزمات ودمار وإرهاب وفساد وضياع كالذي نعيشه اليوم . ظل معها الرياضي الشاب خارج الملاعب مثلما كان في ميادينها ، مخلصا للرياضة ودوداً عراقياً كاملاً ، ونموذجاً للفتى المهذب والرجل الحيوي النظيف ليتحول الى رمز شعبي لاكثر من جيل على وفق ذلك.
0 تعليقات
إرسال تعليق