أمير البركاوي
ما ان يدخل اي مواطن الى احدى مؤسسات الصحة في العراق حتى يدخل في حالة الانذار والاستعداد للمعاناة من عدم الانضباط والانفلات في بعض الكوادر في تأديه الواجب الوظيفي على اتم وجه.
ما ان يدخل المريض الى ردهات الطوارئ يجد بعض الكوادر منشغلة بتصفح مواقع التواصل الاجتماعي واستغلال وقت العمل او الحديث فيما بينهم والتكاسل من اداء خدمة المواطن متناسين واجبهم ومسؤوليتهم تجاه الفرد.
هذا تقصير واضح وان دل على شيء فأنه يدل على غياب الردع من قبل المسؤولين في وزارة الصحة تجاه التقصير الذي يحصل للمواطن في المستشفيات الحكومية.
ناهيك عن نقص الادوية والمستلزمات الطبية وتراجع خدمات النظافة في مستشفيات البلد والقائمة تطول بمشاكل القطاع الصحي .
اين يذهب فقراء الوطن اذا لم يجدوا من يعالجهم في مستشفيات حكومية ومنهم مصاب بأمراض مستعصية وتحتاج الى جلسات علاجية مستمرة وعلاج غير متوفر فيضطر الى الشراء من الصيدليات الخاصة وشرائها يثقل كاهل الفقراء والمحتاجين.
مشاكل الصحة متجذرة وتحتاج الى ادارة مهنية تعمل على ضبط ومحاسبة الموظفين المقصرين بتفعيل القوانين الرادعة للموظف واعمار المستشفيات لانها شيدت منذ سنين طويلة وانشاء اخرى حديثة حسب احتياج كل محافظة واستيراد اجهزة حديثة وتوفير الادوية للامراض المزمنة هذه يمكن تنفيذها اذا توفرت الادارة المهنية والمتجددة وهي محور النجاح في تقديم الخدمة.
ما ان يدخل اي مواطن الى احدى مؤسسات الصحة في العراق حتى يدخل في حالة الانذار والاستعداد للمعاناة من عدم الانضباط والانفلات في بعض الكوادر في تأديه الواجب الوظيفي على اتم وجه.
ما ان يدخل المريض الى ردهات الطوارئ يجد بعض الكوادر منشغلة بتصفح مواقع التواصل الاجتماعي واستغلال وقت العمل او الحديث فيما بينهم والتكاسل من اداء خدمة المواطن متناسين واجبهم ومسؤوليتهم تجاه الفرد.
هذا تقصير واضح وان دل على شيء فأنه يدل على غياب الردع من قبل المسؤولين في وزارة الصحة تجاه التقصير الذي يحصل للمواطن في المستشفيات الحكومية.
ناهيك عن نقص الادوية والمستلزمات الطبية وتراجع خدمات النظافة في مستشفيات البلد والقائمة تطول بمشاكل القطاع الصحي .
اين يذهب فقراء الوطن اذا لم يجدوا من يعالجهم في مستشفيات حكومية ومنهم مصاب بأمراض مستعصية وتحتاج الى جلسات علاجية مستمرة وعلاج غير متوفر فيضطر الى الشراء من الصيدليات الخاصة وشرائها يثقل كاهل الفقراء والمحتاجين.
مشاكل الصحة متجذرة وتحتاج الى ادارة مهنية تعمل على ضبط ومحاسبة الموظفين المقصرين بتفعيل القوانين الرادعة للموظف واعمار المستشفيات لانها شيدت منذ سنين طويلة وانشاء اخرى حديثة حسب احتياج كل محافظة واستيراد اجهزة حديثة وتوفير الادوية للامراض المزمنة هذه يمكن تنفيذها اذا توفرت الادارة المهنية والمتجددة وهي محور النجاح في تقديم الخدمة.
0 تعليقات
إرسال تعليق