ساره صفاء كريم

تأخذ المرأة العراقية الموقع الأول دائما بين اوساط الفن والصحافة والأعلام يستذكر به صبر الأم على نوائب الزمن وصبرها في مقارعة الحياة بشتى أنواعها المرأة التي كانت ولاتزال معطاه للخير والصبر والتربية سطر عنها أروع المقالات والألبومات الغنائية التي تجسد دور المراة الام في معترك الحياه فيها
تجسدت المعاني الخالدة للأم والمراة التي تراوت همومها سهر الليالي،وشقاوه
النهار لتزرع في الأبناء حب الوفاء والصبر على اذى الحياه المعلمة التي لازلت استذكر خطاها والمدرسة التي لازلت اسمع صوت الطباشير على اللوحه
يكتب بأخلاص كبير وصدق في رسالة العلم لنا الغصن الذي بقى يتساقط علينا اوراقه الى اليوم انما هو احساس الحب
للمرأة التي ناضلت وضحت لنا بكل شي،
مهما تكلمنا عن دور المرأة الالم فنها لاتكفي ابد تذوب الجبال وتجف الأنهار  ولايجف القلم عن سيرة المراة العراقية التي علمتنا فنون الدنيا وزرع سنابل الخير في جفاف الأنهار والأرض لاتقتصر الكلمات على مدح الأم ابد لان الأقلام لم تنتهي عن ذكراها الجميل
تعلمت الصبر منج يايمه