د. عصام القفاز/ اليمن
مع الانتشار المهول للشبكة العنكبوتية واعتماد الحياة بكل جوانبها على التكنولوجيا نجد أن شبكة التواصل الاجتماعي هي أهمها التي أصبحت أشبه البروتين اليومي للفرد ، عصام القفاز يوضح لنا بعض الآثار المترتبة لشبكات التواصل الاجتماعي سلباً وايجاباً على الشباب والجوانب المستخدمة لاسيما مع التطور والتنافس بينها.
أصبح الشباب بشكل عام وفي اليمن بشكل خاص يعتمد على شبكات التواصل الاجتماعي على سير حياته ولو أخذنا مثال حي المتمثل في استقاء الأخبار اليومية، وهذه أصبحت سلاح ذو حدين حيث أنها تستطيع أن تبث كميات كبيرة من الشائعات ويصدقها الناس وبالمقابل تؤثر على آراء وتعامل الناس فيما بينهم ، وفي الجانب المقابل نجد العديد من الصور الإيجابية خاصة في التكافل الاجتماعي والقضايا الإنسانية التي تحتاج لدعم ومساندة .
وفي شق التعليم أصبحت التكنولوجيا وشبكات التواصل الاجتماعي هي المصدر الأول للبحث والمساعدة في التعليم حيث يعكف طلاب الجامعات على تبادل المعلومات والكتب الإلكترونية والمحاضرات التي أصبحت البعض منها ألكترونية ونقاش يدار عبر شبكات التواصل الاجتماعي خاصة في قنوات التلغرام التي اصبح منصة لكل الجهات التعلمية ، ومن مرفقات التعليم السلبية هو تراجع البحث لدى الطلاب وإيكال بعض المهام التعلمية لأشخاص متمرسين ينجزون الفروض التعليمية مقابل مادي معين ، وهو ما يجعل الطالب حلقة ضعيفة في سلم التعليم.
حيث يصبح الاعتماد الكلي على التكنولوجيا إثر بشكل كبير في العادات اليمنية الاجتماعية، ومن هذا المنطلق الواسع يمكن أن نفرد للحديث عنها في مقالات قادمة.
مع الانتشار المهول للشبكة العنكبوتية واعتماد الحياة بكل جوانبها على التكنولوجيا نجد أن شبكة التواصل الاجتماعي هي أهمها التي أصبحت أشبه البروتين اليومي للفرد ، عصام القفاز يوضح لنا بعض الآثار المترتبة لشبكات التواصل الاجتماعي سلباً وايجاباً على الشباب والجوانب المستخدمة لاسيما مع التطور والتنافس بينها.
أصبح الشباب بشكل عام وفي اليمن بشكل خاص يعتمد على شبكات التواصل الاجتماعي على سير حياته ولو أخذنا مثال حي المتمثل في استقاء الأخبار اليومية، وهذه أصبحت سلاح ذو حدين حيث أنها تستطيع أن تبث كميات كبيرة من الشائعات ويصدقها الناس وبالمقابل تؤثر على آراء وتعامل الناس فيما بينهم ، وفي الجانب المقابل نجد العديد من الصور الإيجابية خاصة في التكافل الاجتماعي والقضايا الإنسانية التي تحتاج لدعم ومساندة .
وفي شق التعليم أصبحت التكنولوجيا وشبكات التواصل الاجتماعي هي المصدر الأول للبحث والمساعدة في التعليم حيث يعكف طلاب الجامعات على تبادل المعلومات والكتب الإلكترونية والمحاضرات التي أصبحت البعض منها ألكترونية ونقاش يدار عبر شبكات التواصل الاجتماعي خاصة في قنوات التلغرام التي اصبح منصة لكل الجهات التعلمية ، ومن مرفقات التعليم السلبية هو تراجع البحث لدى الطلاب وإيكال بعض المهام التعلمية لأشخاص متمرسين ينجزون الفروض التعليمية مقابل مادي معين ، وهو ما يجعل الطالب حلقة ضعيفة في سلم التعليم.
حيث يصبح الاعتماد الكلي على التكنولوجيا إثر بشكل كبير في العادات اليمنية الاجتماعية، ومن هذا المنطلق الواسع يمكن أن نفرد للحديث عنها في مقالات قادمة.
0 تعليقات
إرسال تعليق