همام الغريفي
ان للإعلام أهمية كبيرة جداً في التأثير على المجتمع ويعتبر السلطة الرابعة وهو احد مقاييس الحضارة والديموقراطية في اي بلد .
ومن اهم نقاط نجاح الإعلام المصداقية في نقل الأحداث للمتابع وعدم تظليل الحقائق التي تفتك بالبلد وعلى سبيل المثال الإعلام العراقي.
في العراق الكثير من الأمور الاجتماعية التي يجب على الإعلام طرحها واستضافة الأطباء والأساتذة والعلماء والمثقفين و طرح الحلول ومناقشة مشاكل الفساد الاجتماعي-المخدرات-الغش-العنف الاسري-الانتحار-الثقافة المتدنية-الامراض -الجهل -الانحلال-الكذب-اخلاق الاطفال-اخلاق المراهقين-الوقت الضائع-العلاقات الاسرية-الطلاق -جرائم القتل -الربا- جشع الفلاح والتاجر -وووووووو.......
لكن الاعلام العراقي يعمل العكس على ذلك ويهتم بالنزاعات السياسية وخلافات الكتل واصبحت القنوات محدده باجندات الهدف منها لتسقيط وتشويه الخصم أمام الرأي العام
أما عن البرامج الترفيهية او الاجتماعية اصبح كل همهم هو عرض الاجساد و افتعال لقيل والقال واستضافة مهرجين ومهرجات الانستكرام وغيرها من برامج التواصل الاجتماعي .
اما عن الاعلام الرياضي هو الاخر انجرف مع هذه الموجه واصبحت البرامج الرياضية عبارة عن تشهير وتسقيط واتهامات بالابتزاز لبعض الإعلاميين وتقديم محتوى بعيد عن الرياضة.
وذلك لايعني عدم وجود برامج مفيدة وتقدم رسائل ايجابيه ومفيدة للمتلقي وتسعى لتصدير صورة ايجابيه عن العمل الإعلامي المهني وتقع المسوؤليه الكبرى على هيئه الاتصالات والإعلام التي يجب عليها متابعه البرامج ومما يطرح على التلفزيون ووسائط التواصل الاجتماعي من اجل فلتره وانتقاء الأشياء الايجابيه وطرحه للعامة والارتقاء بالمواضيع والقضايا واظهار صوره مشرقه للعالم عن الاعلام العراقي .
ان للإعلام أهمية كبيرة جداً في التأثير على المجتمع ويعتبر السلطة الرابعة وهو احد مقاييس الحضارة والديموقراطية في اي بلد .
ومن اهم نقاط نجاح الإعلام المصداقية في نقل الأحداث للمتابع وعدم تظليل الحقائق التي تفتك بالبلد وعلى سبيل المثال الإعلام العراقي.
في العراق الكثير من الأمور الاجتماعية التي يجب على الإعلام طرحها واستضافة الأطباء والأساتذة والعلماء والمثقفين و طرح الحلول ومناقشة مشاكل الفساد الاجتماعي-المخدرات-الغش-العنف الاسري-الانتحار-الثقافة المتدنية-الامراض -الجهل -الانحلال-الكذب-اخلاق الاطفال-اخلاق المراهقين-الوقت الضائع-العلاقات الاسرية-الطلاق -جرائم القتل -الربا- جشع الفلاح والتاجر -وووووووو.......
لكن الاعلام العراقي يعمل العكس على ذلك ويهتم بالنزاعات السياسية وخلافات الكتل واصبحت القنوات محدده باجندات الهدف منها لتسقيط وتشويه الخصم أمام الرأي العام
أما عن البرامج الترفيهية او الاجتماعية اصبح كل همهم هو عرض الاجساد و افتعال لقيل والقال واستضافة مهرجين ومهرجات الانستكرام وغيرها من برامج التواصل الاجتماعي .
اما عن الاعلام الرياضي هو الاخر انجرف مع هذه الموجه واصبحت البرامج الرياضية عبارة عن تشهير وتسقيط واتهامات بالابتزاز لبعض الإعلاميين وتقديم محتوى بعيد عن الرياضة.
وذلك لايعني عدم وجود برامج مفيدة وتقدم رسائل ايجابيه ومفيدة للمتلقي وتسعى لتصدير صورة ايجابيه عن العمل الإعلامي المهني وتقع المسوؤليه الكبرى على هيئه الاتصالات والإعلام التي يجب عليها متابعه البرامج ومما يطرح على التلفزيون ووسائط التواصل الاجتماعي من اجل فلتره وانتقاء الأشياء الايجابيه وطرحه للعامة والارتقاء بالمواضيع والقضايا واظهار صوره مشرقه للعالم عن الاعلام العراقي .
0 تعليقات
إرسال تعليق