آلاء الصوفي
معتقد التعايش مرتبط بواقع الحياة اليومية في كمية الساعات الترابطية بين اثنين او اكثر هذا يعني أن قدراتنا على ادراك اهمية العيش المشترك كقيمة عليا في فن الحياة
سابقا كان التعايش ينحى نحو اعتقاد مشترك يعود لقبيلة او لربما مجموعة من البشر لهم تكتلات وتجمعات تالفت بينها وترسخت بشكل صحيح برغم من اختلافهم وتنوعهم ولذلك نرجع الى مفهومه ورصد الافكار المتطورة الان عن الفصل بين فكرتين قريبتين من بعضهما لكن بعيدتين كل البعد الا وهما التعايش والفضول
في سياق الحديث تعكس لنا الاذهان حيث يتم التعايش بفرض التمسك بالعقائد الاساسية للبشر او المرجعيات الفكرية المختلفة بينهم لان هذه العقائد تعطي توازنا نفسيا ومع تزايد وتيرة التحريض على بعض الامور المتصاعدة من عنف وارتكاب فضائح تحت مبررات دينية وعرقية اصبح لزاما علينا احاطة هذه الغكرة التعايش السلمي والسلم المجتمعي داخل مجتمع واحد الغاية منها لاهميتها في بناء مجتمعات انسانية اولا وليس نقاط تجمع دائما فقط لاصحاب القرار السياسي
اذن تعتبر هذه المفاهيم المحورية وتحقيق السلام عن طريق شيء مضاف للتعايش هو الدور القانوني كونه الركيزة الاساسية وحجر الزاوية ومن الممكن ان يعبر مايحدث زلزلة المعتقد الديني او العشائري من تصاعد الان في الثورة ودخول المتظاهريين في تعزيز التعايش السلمي بين ابناء المجتمع الواحد. ومانسميه الديمقراطية. في تعزيز التعايش،الذي يبدا من قمة الهرم القانوني ونزولا للتشريعات وثم الاستناد الى القوانين العادية التي تجمع وتوحد الجنس والنوع والدين والفكر
وحينما نريد ان نضيف تحديات اخرى بصدد المواجهة للمغالطات. فبعض المفاهيم التي اجتاحت حتى مفهوم التعايش،ذلك
هو كيفية التعامل مع الاختلاف والتفريق بين التعايش وفكرة حديثة دخلت ضمن اطر التعايش،هي الفضول وهل ممكن ان يتم فصلها عنه
نستطيع ان نتحدث ان فكرة وتطبيق الحوار بين طرفين هو مايعبر عن ثقافة الطرف وكيفية الوصول لنوع التعايش. اذا كان مجاريا للحياة اليومية والحدود التي ترسخ مبدأ الخصوصية للفرد، لذلك مانراه الان هو تعمق في مفهوم التعايش، لبعض فئة يدفعه لتدخل في تفاصيل لربما تكون جدا حساسه وفرض رأي مقترح لاحد،الطرفين و بالمقابل السماح له بجواب والغوص معه في،معرفة حياته الخاصة تحت شعار التعايش السلمي وبالعودة للضوابط والقوانين
ممكن ان نستطيع الفصل بين اغلب المفاهيم التي لاتفصلها سوى شعرة دقيقة تغير من مفهوم جدا واضح
ونعرج على ان القيم ومراعاة صاحبها في العيش المشترك يسوق ذلك الى غياب الادراك النظري. والنهج الفكري. الى فكرة صحيحة احيانا تقوم مجتمعا. مغلوطا وعدم تقبله بشكل صحيح. لدى البعض. من من يمتلكون التوحد والانغلاق تكون عبارة التعايش جدا صعبة وايدلوجية الفرد لاتقحمه للخاطرة وفك شيفرة المجتمع القامعة لعصور وماان الى ان يسوق بنا الى محل العنف الرمزي ومن ثم الى فوضى في التعبير وحرية الاراء والفهم الخاطئ والمتحول من فن التعايش السلمي الى ولادة فكرة الفضول والتدخل المقيت
معتقد التعايش مرتبط بواقع الحياة اليومية في كمية الساعات الترابطية بين اثنين او اكثر هذا يعني أن قدراتنا على ادراك اهمية العيش المشترك كقيمة عليا في فن الحياة
سابقا كان التعايش ينحى نحو اعتقاد مشترك يعود لقبيلة او لربما مجموعة من البشر لهم تكتلات وتجمعات تالفت بينها وترسخت بشكل صحيح برغم من اختلافهم وتنوعهم ولذلك نرجع الى مفهومه ورصد الافكار المتطورة الان عن الفصل بين فكرتين قريبتين من بعضهما لكن بعيدتين كل البعد الا وهما التعايش والفضول
في سياق الحديث تعكس لنا الاذهان حيث يتم التعايش بفرض التمسك بالعقائد الاساسية للبشر او المرجعيات الفكرية المختلفة بينهم لان هذه العقائد تعطي توازنا نفسيا ومع تزايد وتيرة التحريض على بعض الامور المتصاعدة من عنف وارتكاب فضائح تحت مبررات دينية وعرقية اصبح لزاما علينا احاطة هذه الغكرة التعايش السلمي والسلم المجتمعي داخل مجتمع واحد الغاية منها لاهميتها في بناء مجتمعات انسانية اولا وليس نقاط تجمع دائما فقط لاصحاب القرار السياسي
اذن تعتبر هذه المفاهيم المحورية وتحقيق السلام عن طريق شيء مضاف للتعايش هو الدور القانوني كونه الركيزة الاساسية وحجر الزاوية ومن الممكن ان يعبر مايحدث زلزلة المعتقد الديني او العشائري من تصاعد الان في الثورة ودخول المتظاهريين في تعزيز التعايش السلمي بين ابناء المجتمع الواحد. ومانسميه الديمقراطية. في تعزيز التعايش،الذي يبدا من قمة الهرم القانوني ونزولا للتشريعات وثم الاستناد الى القوانين العادية التي تجمع وتوحد الجنس والنوع والدين والفكر
وحينما نريد ان نضيف تحديات اخرى بصدد المواجهة للمغالطات. فبعض المفاهيم التي اجتاحت حتى مفهوم التعايش،ذلك
هو كيفية التعامل مع الاختلاف والتفريق بين التعايش وفكرة حديثة دخلت ضمن اطر التعايش،هي الفضول وهل ممكن ان يتم فصلها عنه
نستطيع ان نتحدث ان فكرة وتطبيق الحوار بين طرفين هو مايعبر عن ثقافة الطرف وكيفية الوصول لنوع التعايش. اذا كان مجاريا للحياة اليومية والحدود التي ترسخ مبدأ الخصوصية للفرد، لذلك مانراه الان هو تعمق في مفهوم التعايش، لبعض فئة يدفعه لتدخل في تفاصيل لربما تكون جدا حساسه وفرض رأي مقترح لاحد،الطرفين و بالمقابل السماح له بجواب والغوص معه في،معرفة حياته الخاصة تحت شعار التعايش السلمي وبالعودة للضوابط والقوانين
ممكن ان نستطيع الفصل بين اغلب المفاهيم التي لاتفصلها سوى شعرة دقيقة تغير من مفهوم جدا واضح
ونعرج على ان القيم ومراعاة صاحبها في العيش المشترك يسوق ذلك الى غياب الادراك النظري. والنهج الفكري. الى فكرة صحيحة احيانا تقوم مجتمعا. مغلوطا وعدم تقبله بشكل صحيح. لدى البعض. من من يمتلكون التوحد والانغلاق تكون عبارة التعايش جدا صعبة وايدلوجية الفرد لاتقحمه للخاطرة وفك شيفرة المجتمع القامعة لعصور وماان الى ان يسوق بنا الى محل العنف الرمزي ومن ثم الى فوضى في التعبير وحرية الاراء والفهم الخاطئ والمتحول من فن التعايش السلمي الى ولادة فكرة الفضول والتدخل المقيت
0 تعليقات
إرسال تعليق