بقلم عبد المنعم إسماعيل
الصهيونية منظمة شيطانية المنبع يهودية الرؤية ماسونية الواقع صليبية القيادة باطنية الشراكة حداثية الوجهة ليبرالية التدليس .
تسعى الصهيونية العالمية من خلال سدنة الصليبية العالمية الى استلاب عقول المسلمين عن طريق غرس خيار التطبيع مع العدو الصهيوني المحتل وقبول التعايش بشكل طبيعي مع أحفاد القردة والخنازير قتلة الأنبياء والمصلحين المحتلين لبلاد فلسطين والمؤسسين لفكر الخمينية المحتلة لبلاد ايران والعراق ولبنان والشام واليمن بعقيدتهم الحوثية الخمينية الصفوية المتربصة.
لماذا يفكر الصهاينة في التطبيع مع بلاد المسلمين؟
- ظناً وتوهماً منهم أن التطبيع يؤسس يمسخ ثوابت العقيدة الإسلامية ويحول الوجود الصهيوني من كيان محتل الى شريك اقتصادي .
- التطبيع يسعى إلى تغيير العقلية العربية والإسلامية لأنه يؤصل لفكرة الإنسانية على حساب الحق الإسلامي والباطل الصهيوني .
- لأن التطبيع يساهم في إيجاد جيل من المثقفين الليبراليين الذين همهم الوحيد التأكيد على وثنية العقل البشري بشكله الإنساني بعيدا عن محددات العقيدة السلفية الي تؤصل لتربية مسلم يعيش من أجل العقيدة لا من أجل التوافق مع صهاينة النظام الدولي .
هل يستحي دعاة التطبيع القابعون حول مرابض الفكر الماسوني الساعي للتأكيد على الدين لله والأرض للجميع ؟
- التطبيع يسعى بمكر متوالي نحو تغيير ملامح العقل الإسلامي بهدم ثوابت التراث وقواعد الأصولية الفقهية التي عاش عليها المسلمون اكثر من ١٤ قرن ماضية.
التطبيع إعلان تسليم العقل العربي لسدنة الفكر الارجائي الخبيث ونشر القبورية الصوفية وتشويه محددات العقيدة السلفية السنية الموروثة عن خير القرون بصفة عامة وجيل الصحابة رضي الله عنهم أجمعين بصفة خاصة .
التطبيع تمكين غربان مؤسسة راند وكيلة الصهيونية والصليبية والباطنية العالمية من إعادة تشكيل الوعي العربي بحيث يتم هدر قيمة عقيدة الولاء والبراء والوسطية الإسلامية السنية التي قوامها تقديم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم على كل ما سواه والانتصار لخيارات الأئمة الأعلام الأربعة ومن تبعهم في قواعد الفهم والفكر والاستدلال .
التطبيع جريمة تمهد الطريق نحو الاستسلام للفرق الباطنية بحجة ثقافة الآخر التي يمكن أن تقبلها بديلاً للإسلام السني الذي تراه البشرية الصهيو صليبية مهدداً لقواعد الفكر الماسوني بخلاف مناهج المبتدعة التي لا تقترب من الإسلام لا من قريب او من بعيد ومن ثم تجعل الباطني مسلماً وتقبل التعايش مع قوانين الشواذ التي هي غاية المؤسسة الشيطانية في مسلسل الإفساد الجهنمي الابليسي.
الصهيونية منظمة شيطانية المنبع يهودية الرؤية ماسونية الواقع صليبية القيادة باطنية الشراكة حداثية الوجهة ليبرالية التدليس .
تسعى الصهيونية العالمية من خلال سدنة الصليبية العالمية الى استلاب عقول المسلمين عن طريق غرس خيار التطبيع مع العدو الصهيوني المحتل وقبول التعايش بشكل طبيعي مع أحفاد القردة والخنازير قتلة الأنبياء والمصلحين المحتلين لبلاد فلسطين والمؤسسين لفكر الخمينية المحتلة لبلاد ايران والعراق ولبنان والشام واليمن بعقيدتهم الحوثية الخمينية الصفوية المتربصة.
لماذا يفكر الصهاينة في التطبيع مع بلاد المسلمين؟
- ظناً وتوهماً منهم أن التطبيع يؤسس يمسخ ثوابت العقيدة الإسلامية ويحول الوجود الصهيوني من كيان محتل الى شريك اقتصادي .
- التطبيع يسعى إلى تغيير العقلية العربية والإسلامية لأنه يؤصل لفكرة الإنسانية على حساب الحق الإسلامي والباطل الصهيوني .
- لأن التطبيع يساهم في إيجاد جيل من المثقفين الليبراليين الذين همهم الوحيد التأكيد على وثنية العقل البشري بشكله الإنساني بعيدا عن محددات العقيدة السلفية الي تؤصل لتربية مسلم يعيش من أجل العقيدة لا من أجل التوافق مع صهاينة النظام الدولي .
هل يستحي دعاة التطبيع القابعون حول مرابض الفكر الماسوني الساعي للتأكيد على الدين لله والأرض للجميع ؟
- التطبيع يسعى بمكر متوالي نحو تغيير ملامح العقل الإسلامي بهدم ثوابت التراث وقواعد الأصولية الفقهية التي عاش عليها المسلمون اكثر من ١٤ قرن ماضية.
التطبيع إعلان تسليم العقل العربي لسدنة الفكر الارجائي الخبيث ونشر القبورية الصوفية وتشويه محددات العقيدة السلفية السنية الموروثة عن خير القرون بصفة عامة وجيل الصحابة رضي الله عنهم أجمعين بصفة خاصة .
التطبيع تمكين غربان مؤسسة راند وكيلة الصهيونية والصليبية والباطنية العالمية من إعادة تشكيل الوعي العربي بحيث يتم هدر قيمة عقيدة الولاء والبراء والوسطية الإسلامية السنية التي قوامها تقديم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم على كل ما سواه والانتصار لخيارات الأئمة الأعلام الأربعة ومن تبعهم في قواعد الفهم والفكر والاستدلال .
التطبيع جريمة تمهد الطريق نحو الاستسلام للفرق الباطنية بحجة ثقافة الآخر التي يمكن أن تقبلها بديلاً للإسلام السني الذي تراه البشرية الصهيو صليبية مهدداً لقواعد الفكر الماسوني بخلاف مناهج المبتدعة التي لا تقترب من الإسلام لا من قريب او من بعيد ومن ثم تجعل الباطني مسلماً وتقبل التعايش مع قوانين الشواذ التي هي غاية المؤسسة الشيطانية في مسلسل الإفساد الجهنمي الابليسي.
0 تعليقات
إرسال تعليق