مشتاق الربيعي
الازمات في البلاد تجري على قدم وساق والحكومات تعمل على تدوير الازمات وافتعالها واخر ازمة ازمة هي ازمة صرف ثمن الدولار الاميركي مقابل الدينار العراقي
وهي ليس نهاية الازمات بالبلاد حيث بعد هذا الارتفاع الغير مسبوق بثمن الصرف حصل لدينا ارتفاع كبير بثمن كافة المواد الغذائية وباقي السلع الاخرى واضاف حملا جديدا على المواطن العراقي ولاسيما اصحاب الدخل المحدود واصحاب القوت اليومي اصبحت لديهم متاعب كبيرة بالحياة بدلا من الدولة ان تعيد ثمن الصرف الدولار كما هو كان معمول به سابقا فعلت العكس تماما ولا تبالي للحياة المواطنين كان من المتوقع من الدولة ان تعمل على زيادة المستحقات المالية للعاملين بالجانب الحكومي وللمتقاعدين ايضا مع اطلاق منح مالية لكافة العاطلين عن العمل كما ذكرنا سلفا فعلت العكس تماما والحكومات تأتي من اجل تقديم خدمات للشعوب فقط بالعراق يحدث العكس تماما تعمل ضذ الشعوب تماما وتزيد من متاعبهم بالحياة
والحكومات التي لاتبالي للواقع المعاشي لابنائها لاخير بها بدلا من ان تعمل على توفير حياة كريمة وعيش كريم تفعل غير ذلك الى اين ذاهبين بالعراق بحق السماء
بالحقيقة العراق بحاجة الى تدخل من الرب كون على مايبدو حلول الارض قد انتهت والعراق لحاجة الى حلول من السماء من اجل انهاء المائسي التي يعيشها تحت عبائة الديمقراطية ولا توجد ديمقراطية بالعراق بتاتا وهي اكذوبة كبيرة
لو كان هناك ديمقراطية ما قتل من قتل من فرسان انتفاضة تشرين المجيدة حيث البعض منهم قتل والبعض الاخر جريح
والبعض الاخر ترك البلاد بسبب التهديد والوعيد الذي تعرض اليه من قبل خفافيش الشر والظلام فضلا ان حرية التعبير قد كفلها الدستور لكن حرية التعبير والرأي منذ ما يقارب عقدين من الزمن الى اليوم لاتزال متواضعة.
اتقو الله مع المواطنين قبل فوات الاوان كون ثورة الجياع على الابواب
وكافة المعطيات بالشارع العراقي تشير اليها
وهي ليس نهاية الازمات بالبلاد حيث بعد هذا الارتفاع الغير مسبوق بثمن الصرف حصل لدينا ارتفاع كبير بثمن كافة المواد الغذائية وباقي السلع الاخرى واضاف حملا جديدا على المواطن العراقي ولاسيما اصحاب الدخل المحدود واصحاب القوت اليومي اصبحت لديهم متاعب كبيرة بالحياة بدلا من الدولة ان تعيد ثمن الصرف الدولار كما هو كان معمول به سابقا فعلت العكس تماما ولا تبالي للحياة المواطنين كان من المتوقع من الدولة ان تعمل على زيادة المستحقات المالية للعاملين بالجانب الحكومي وللمتقاعدين ايضا مع اطلاق منح مالية لكافة العاطلين عن العمل كما ذكرنا سلفا فعلت العكس تماما والحكومات تأتي من اجل تقديم خدمات للشعوب فقط بالعراق يحدث العكس تماما تعمل ضذ الشعوب تماما وتزيد من متاعبهم بالحياة
والحكومات التي لاتبالي للواقع المعاشي لابنائها لاخير بها بدلا من ان تعمل على توفير حياة كريمة وعيش كريم تفعل غير ذلك الى اين ذاهبين بالعراق بحق السماء
بالحقيقة العراق بحاجة الى تدخل من الرب كون على مايبدو حلول الارض قد انتهت والعراق لحاجة الى حلول من السماء من اجل انهاء المائسي التي يعيشها تحت عبائة الديمقراطية ولا توجد ديمقراطية بالعراق بتاتا وهي اكذوبة كبيرة
لو كان هناك ديمقراطية ما قتل من قتل من فرسان انتفاضة تشرين المجيدة حيث البعض منهم قتل والبعض الاخر جريح
والبعض الاخر ترك البلاد بسبب التهديد والوعيد الذي تعرض اليه من قبل خفافيش الشر والظلام فضلا ان حرية التعبير قد كفلها الدستور لكن حرية التعبير والرأي منذ ما يقارب عقدين من الزمن الى اليوم لاتزال متواضعة.
اتقو الله مع المواطنين قبل فوات الاوان كون ثورة الجياع على الابواب
وكافة المعطيات بالشارع العراقي تشير اليها
0 تعليقات
إرسال تعليق