قال تَعالى ( إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ (14) فاطر ... وقال سبحانه ( وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44) لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45) ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46) سورة الحاقة ... أَيْ لَوْ إنَ مُحَمَد صلى الله عليه وسلم وَكَمَا يَزْعُمُونَ كانَ مُفْتَرِياً فَزَادَ فِي الرِّسَالَة أَوْ نَقَصَ أَوْ قَالَ شَيْئاً مِنْ عِنْده ونَسَبَهُ إِلَيْنَا لَعَاجَلْنَاهُ بِالْعُقُوبَةِ ( ثُمَّ لَقَطَعْنا مِنْهُ الْوَتِينَ ) أي لأهلكناه . والوَتِين عِرق يتعلق به القلب إذا إنقطع مات صاحبهُ .
إذا كان ربنّا قال هذا عن سيد الخلق فماذا عما نسمعهُ من أئمَة الشِرك . ألا يَدعوكُم هذا الى التفكُر ؟
كَثيرون نصّبوا أبنائهُم خدمًا ودفعوا الدماء ثمنَ جهلهُم أو النقود ليكبُر قَصرَ البَعض وتكثُر ثَروتَه عسى ان يَشبع ويُطفئ شَهوتَه ويلمعَ تاجهُ المُرصعُ بالحُلي والجَواهر التي حَولت الحقير إلى أمير ... والثمن يَزداد فَقرًا الفقير ويكبرُ الشرُ كَثيرًا كثير ... تَبِعوا مُحتالين ظَلوا وأظَلوا وكانوا عَونًا لهُم في نشر الأكاذيب ودَمروا القيم الدينيَة والأخلاقية . بل فاقَ إجرامهُم المَغول الذينَ صَورهُم تأريخَنا أرذلَ الناس وأكثرهُم سفكًا للدماء رَغم إن قانونهُم ( الياسا ) يحكُمُ بالقتل على الزاني والكَذاب وهُم أكرموه ...
والان وصلنا إلى النهاية وستتغير الرواية وعليهم أن يفيقوا ليواجهوا واقعهم المرير فهُم منذُ مئات السنين إستطعموا السُمَ الزُعاف الذي دسهُ لهُم دهاقنة الإحتيال ومُؤلفي قصص الخيال المَجوس أهل الحقد في النفوس .قليلًا من الحيلة والحَسد معَ حُبهُم للمال والجَمال بَنوا صُروحًا كَالجبال إدعوا إنها لأولياء .. ساقوهُم مِن خِلالها إلى الرَذيلة . فَهيَ مَراقد للتَسول وَالحيلَة ... وَأصبَحوا سادَة والناسُ لهُم عَبيد والكُلُ يُنفذ وعن أوامرهم لايَحيد ...
قليلًا من التَدبُر ؟
الله تَحدثَ في قُرآنهِ عَن الحَيوانات كالهُدهد والنملة والغُراب وعَن الزانية والكَذَّاب والقاتل وَالنصّاب ... ذكرها كلها في آية ولم يذكُر قِصَة الولاية ...فما بالكُم وأينَ عقولكُم ومن المُستفيد وما الغاية ؟
وأخيرًا دفن الناس في مرقد القطارة وغدا المطارة وبعدها التركتر والعامود والسيارة ثم وَجَدوا مكانًا تَغوَّط فيه الخُميني الدَّجال . سَيُصبحُ مَرقَدًا مُهمًا ايضا وَواقع حال . والمَزيد من الفِسق والإنحلال . وَطُقوس الزِيارة والإحتفال . لِيسرقوا الأموال .. وَيَنشُروا الضَلالَ ... ويُغطِسوا الناسَ في الأوحال . ومُستقبلا مُظلِما للأطفال الذينَ طبروا رؤوسهم ورأو الأهوال .
كبُرت الأكذوبَة والوَهم والان في كُل بُقعة يُعبدُ صَنم وَلَن يَنفعَ النَدم وَالشبابٌ أصيبوا بالذُهول وَتَركوا ماجاءَ به الرَسول . وَلا أحَد يَتهمُ السادة لأنهُ سَيختَفي تحتَ الوِسادَة .وَالذي يَتجرأ وَيَطلبُ البحثَ في القُبور لَن يَرى النور ... وهكَذا يَستمرُ الحال على ما هُو عَليه حتى يأتي أمر الله ويظهر الحق ويَعود الفرح والسُرور وينكَشف المَستور .
وتَنتهي قصَة الوَلي الخَيالي المَقبور ؟
إذا كان ربنّا قال هذا عن سيد الخلق فماذا عما نسمعهُ من أئمَة الشِرك . ألا يَدعوكُم هذا الى التفكُر ؟
كَثيرون نصّبوا أبنائهُم خدمًا ودفعوا الدماء ثمنَ جهلهُم أو النقود ليكبُر قَصرَ البَعض وتكثُر ثَروتَه عسى ان يَشبع ويُطفئ شَهوتَه ويلمعَ تاجهُ المُرصعُ بالحُلي والجَواهر التي حَولت الحقير إلى أمير ... والثمن يَزداد فَقرًا الفقير ويكبرُ الشرُ كَثيرًا كثير ... تَبِعوا مُحتالين ظَلوا وأظَلوا وكانوا عَونًا لهُم في نشر الأكاذيب ودَمروا القيم الدينيَة والأخلاقية . بل فاقَ إجرامهُم المَغول الذينَ صَورهُم تأريخَنا أرذلَ الناس وأكثرهُم سفكًا للدماء رَغم إن قانونهُم ( الياسا ) يحكُمُ بالقتل على الزاني والكَذاب وهُم أكرموه ...
والان وصلنا إلى النهاية وستتغير الرواية وعليهم أن يفيقوا ليواجهوا واقعهم المرير فهُم منذُ مئات السنين إستطعموا السُمَ الزُعاف الذي دسهُ لهُم دهاقنة الإحتيال ومُؤلفي قصص الخيال المَجوس أهل الحقد في النفوس .قليلًا من الحيلة والحَسد معَ حُبهُم للمال والجَمال بَنوا صُروحًا كَالجبال إدعوا إنها لأولياء .. ساقوهُم مِن خِلالها إلى الرَذيلة . فَهيَ مَراقد للتَسول وَالحيلَة ... وَأصبَحوا سادَة والناسُ لهُم عَبيد والكُلُ يُنفذ وعن أوامرهم لايَحيد ...
قليلًا من التَدبُر ؟
الله تَحدثَ في قُرآنهِ عَن الحَيوانات كالهُدهد والنملة والغُراب وعَن الزانية والكَذَّاب والقاتل وَالنصّاب ... ذكرها كلها في آية ولم يذكُر قِصَة الولاية ...فما بالكُم وأينَ عقولكُم ومن المُستفيد وما الغاية ؟
وأخيرًا دفن الناس في مرقد القطارة وغدا المطارة وبعدها التركتر والعامود والسيارة ثم وَجَدوا مكانًا تَغوَّط فيه الخُميني الدَّجال . سَيُصبحُ مَرقَدًا مُهمًا ايضا وَواقع حال . والمَزيد من الفِسق والإنحلال . وَطُقوس الزِيارة والإحتفال . لِيسرقوا الأموال .. وَيَنشُروا الضَلالَ ... ويُغطِسوا الناسَ في الأوحال . ومُستقبلا مُظلِما للأطفال الذينَ طبروا رؤوسهم ورأو الأهوال .
كبُرت الأكذوبَة والوَهم والان في كُل بُقعة يُعبدُ صَنم وَلَن يَنفعَ النَدم وَالشبابٌ أصيبوا بالذُهول وَتَركوا ماجاءَ به الرَسول . وَلا أحَد يَتهمُ السادة لأنهُ سَيختَفي تحتَ الوِسادَة .وَالذي يَتجرأ وَيَطلبُ البحثَ في القُبور لَن يَرى النور ... وهكَذا يَستمرُ الحال على ما هُو عَليه حتى يأتي أمر الله ويظهر الحق ويَعود الفرح والسُرور وينكَشف المَستور .
وتَنتهي قصَة الوَلي الخَيالي المَقبور ؟
0 تعليقات
إرسال تعليق