خلود الحسناوي ــ بغداد
ملاذي وامني ..
سري المدفون في اعماقي
ظلي في احلك اوقاتي
وطني في غربتي
الامل المفقود ..
يا.. أنتِ .
خاطبتُها فتلجمتْ..
ولم تنبس شفتاها
ببنت كلمة ،
حتى ظننتُ للحظة
اني تسببت بموتها ..
ياويلتي
هي ذي حيرتي ..
مِن ذي التي
تحمل فيها وبها ،
كل وصفي
ولوني وبصمتي .
0 تعليقات
إرسال تعليق