مَىْ الحجيْ

 وما أَنتَ إلا مَلِكٌ على قَلبيْ
 وأَنا أّميرَتُكْ
 وَمَلَكتُه أَنا ..... احتَظَنتْ قَلبَهُ الصافيْ المُخَبأ تحتَ دِرعِه الَّذي يَتَحَصّنْ بِه مِنَ النِساءْ ...ولكني..سَلبتُك منهم ولَن أعيدُكْ حتى المماتْ . فأَنتَ سَنا البَرق الذي اقتَحَمَ وجداني وَعقلي وقلبي ....
أحَبَّتكَ النِساء جَميعاً .. وأَنا أّحبَبتُكَ حُبٌ آخَرْ....
أينَ أنتَ مني الأن فانا أَبحَثُ عَنكَ بَينَ الوجوه
 فارجَعْ...... وما تَتَمناه آت
 سَوفَ أَضع قَلبي على آنيةٍ مِنَ الفِضةِ والذَهَب
 وأُقَدِمَه لَكْ ما حَييتْ
 فارجَع لاني سَوفَ أضيعُ من جَديدْ ....