أقدس المدائن

 نائمه ... بالحُب هائمة ... رن المُنبه أيقضها ... فتأوهت
 فتحت عينيها.... تنفست ... تنهدت ....وأغمضتها بدلالً .... فتبتسمت 
 هبت نسمة باردةً دغدغتها فأنتعشت....كدفئُ حنين غزى جسدها فتململت
 تذكرت موُعدها ... خفق قلبها أشتياقاً... أحمرت خجلاً فضحكت
 مشت... وتمايلت ...فتحت نافذتها... نظرت .. صرخت رقصت ... بحبيبها تفاجئت
 كان خارجاً ينتظرها... لوحت فرحه ...ونادت ياعاشقي أنت شمسي التي لأجلي فقط أشرقت