ندى السلطان


مرض العنف يضرب اغلب الأسر العراقية  بدون رادع من قبل الجهات المختصة التي تلتزم الصمت وبدون تحرك يذكر وعلى صعيد السوشيال ميديا انتشرت في الآونة الاخيرة مقاطع مؤلمه بحق الاطفال والمرأة بشتى انواع العنف من ضرب شديد في مواقع حساسة من الجسم الرس واليدين والظهر بشكل عنيف دون الاخذ بما سيؤثر على الشخص المعنف من اضرار جسدية في المستقبل ومن هنا دعت منظمات حقوق الانسان الدولية والعراقية الحكومة والبرلمان تشريع قانون يناهض العنف لما له من مشاكل تؤثر على حياه الشخص في المستقبل القريب وقال بعض الاختصاصيون في شان التعنيف تتزايد حالات التعنيف وبشكل متزايد في العراق دون تدخل الجهات المختصة ذات الشأن الحكومي بهذا الموضوع الذي اصبح أمن وبشكل علني وعلى اثرها تشكلت لجان مستقلة نسوية تتابع قضايا التعنيف وتسعى من خلال لقاءات عديدة ايجاد قانون او تشريع قانون يحمي الاسر من مخاطر العنف الاسري في المستقبل