ابراهيم عبدالله محمد
 
تاثر العالم بشكل كبير وواسع بتقدم التكلنوجيا وحداثتها وتطورها مع الزمن مما انتجت في وقتنا جهاز الهاتف النقال والذي كان مشروع كبير للأحداث والأخبار التي يرسلها من خلال المواقع واليوم يعد الهاتف أحد الأسباب الرئيسية التي تعتمد عليها الصحافة الإلكترونية وماتسمى بصحافة المواطن التي تتواجد معه في مكان وزمان هي المختصر للصحف الورقية والبديل العاجل للتلفاز في نقل الأخبار والصورة العاجلة فهو الآن صحافة إلكترونية بين ايادي الجميع لأسباب منها الاطلاع في كل وقت وزمان رده الفعل للنشر والألوان والتصميم الحجم الخزن بشكل سريع جميعها. ادوات ساعدت على انتشار الصحافة الإلكترونية في منظومة الهاتف النقال وكما يعرفة أساتذة الإعلام بصحافة المواطن الصغيرة ذات
الحفظ الجيد والسريع ومن هنا نقول تحولت الصحافة الورقية إلى إلكترونية بشكل كبير وملحوظ ولكن بقت الصحف نفسها بأسمها ورجالها ومحرريها ولكن تحولت من حبر إلى كيبورد كبير واسع يصل مداه في الدقيقة إلى الالف الناس في وقت واحد وثواني معدوده لاتحجبها للحجب لسرعتها في النقل المباشر