بغداد: بدور الفيلي
تكامل المجتمعات يأتي من خلال الاكتفاء المعيشي والأخلاقي والاقتصادي والصحي والتربوي والإجتماعي وكل الجنبات المعنية بحياة الفرد وهذا يأتي وينسحب على وضعية البلدان ومدى اهليتها أن تكون محصنه من الأمراض الاجتماعية حيث تعتبر ظاهرة التسول من أبرز الأمراض الاجتماعية التي تعاني منها البلدان حيث لاتنشط تلك الأمراض في بلدان اكتفت ذاتيا بعيشها ووفرت كل جوانب العيش الرغيد عن طريق اقتصادها وتخطيطها الحكومي فمتى ماتمتلك الدول موارد اقتصادية وطبيعية هائله وفرت أسباب الرخاء وذهبت لترتقي بشعوبها ومواطنيها فلانجد في تلك البلدان امراض اجتماعية بحاجه الى مراجعه أما التيهان الاقتصادي والفساد وسوء التخطيط والسرقات لموارد الدول من قبل الجهات المتحكمه بالمشهد السياسي داىما مايكون العامل الأول في نمو وترعرع الأمراض والظواهر السلبية الاجتماعية التي تأتي في مقدمتها ظاهرة التسول التي أصبحت في العراق موضوعة لايمكن معالجتها بسبب تخبطات وبرامج سيئة خلطت الحابل بالنابل وذهبت بموارد البلد لتضعها تحت وصاية من لايرحم من السيئين والفاقدي لبصيرة الوطنية حيث اجتزئت مساعي ارجاع الوطن لوطنية الشخوص لتكرس عملية اللامبالاة وعدم الشعور بالمسؤولية على اغلب الأطراف لذلك انتعشت ظاهرة التسول وتنامت وباتت جهات متنفذة ومافيات لها حصه بمايجري بل إنها حامية وراعية لابطال التسول من العمالقه المتمرسون والقادرين على افراغ جيوب السذج والبسطاء بذرائع دينية وبكائية تستميل قلوب اولئك بدعوات باطله غايتها الوصول إلى قلوب البسطاء الذين لايستطيعون مقاومة ورؤية عين تذرف كذبا حيث تفسر تلكم الالعايب من قبل الحاذقين على أنها دموع تماسيح..في حين يبقى أصحاب القلوب الرحيمه هم من يغازل المتسولين بدفع الأموال لهم دون مبررات لذلك تنامى المتسوولون وسيبقون يعتاشون على تلك الشرائح..
تكامل المجتمعات يأتي من خلال الاكتفاء المعيشي والأخلاقي والاقتصادي والصحي والتربوي والإجتماعي وكل الجنبات المعنية بحياة الفرد وهذا يأتي وينسحب على وضعية البلدان ومدى اهليتها أن تكون محصنه من الأمراض الاجتماعية حيث تعتبر ظاهرة التسول من أبرز الأمراض الاجتماعية التي تعاني منها البلدان حيث لاتنشط تلك الأمراض في بلدان اكتفت ذاتيا بعيشها ووفرت كل جوانب العيش الرغيد عن طريق اقتصادها وتخطيطها الحكومي فمتى ماتمتلك الدول موارد اقتصادية وطبيعية هائله وفرت أسباب الرخاء وذهبت لترتقي بشعوبها ومواطنيها فلانجد في تلك البلدان امراض اجتماعية بحاجه الى مراجعه أما التيهان الاقتصادي والفساد وسوء التخطيط والسرقات لموارد الدول من قبل الجهات المتحكمه بالمشهد السياسي داىما مايكون العامل الأول في نمو وترعرع الأمراض والظواهر السلبية الاجتماعية التي تأتي في مقدمتها ظاهرة التسول التي أصبحت في العراق موضوعة لايمكن معالجتها بسبب تخبطات وبرامج سيئة خلطت الحابل بالنابل وذهبت بموارد البلد لتضعها تحت وصاية من لايرحم من السيئين والفاقدي لبصيرة الوطنية حيث اجتزئت مساعي ارجاع الوطن لوطنية الشخوص لتكرس عملية اللامبالاة وعدم الشعور بالمسؤولية على اغلب الأطراف لذلك انتعشت ظاهرة التسول وتنامت وباتت جهات متنفذة ومافيات لها حصه بمايجري بل إنها حامية وراعية لابطال التسول من العمالقه المتمرسون والقادرين على افراغ جيوب السذج والبسطاء بذرائع دينية وبكائية تستميل قلوب اولئك بدعوات باطله غايتها الوصول إلى قلوب البسطاء الذين لايستطيعون مقاومة ورؤية عين تذرف كذبا حيث تفسر تلكم الالعايب من قبل الحاذقين على أنها دموع تماسيح..في حين يبقى أصحاب القلوب الرحيمه هم من يغازل المتسولين بدفع الأموال لهم دون مبررات لذلك تنامى المتسوولون وسيبقون يعتاشون على تلك الشرائح..
0 تعليقات
إرسال تعليق