سجى الجنابي
تتفاقم ظاهره الطلاق في العراق بأعتبارها احد التحديات التي تواجه المجتمع في السنوات الاخيره وقد يكون السبب في ذلك امور كثيره منها انتشار الفقر، والبطاله وسوء استخدام الانترنت، واسباب اخرى الى جانب ذلك.
وبحسب اخر احصائيه رسميه لمجلس القضاء الاعلى العراقي نهايه شهر يونيو/ حزيران الماضي فقد ارتفعت معدلات الطلاق في مختلف المدن العراقيه بواقع 6330)) حاله طلاق منها 660.4 حاله تصديق لطلاق خارجي حيث تحدث 9 حالات طلاق كل ساعه بواقع 211 حاله في اليوم..حيث ان هناك ارقام تبقه متغيره وهناك حالات لايتم تسجيلها تحدث في القرى والارياف خاصة يجري فيها الزواج والطلاق خارج المحكمه للأسف..
_و في بعض الأحيان قد تكون المرأة هي المتضرر الاكثر في مثل هذه الحالات، وتحمّل ولي أمرها أو المسؤول الأول في العائلة مسؤولية كبيرة في كثير من الحالات عن زواجها بدون ضمان حقوقها، أو زواجها من أشخاص غير مؤهلين لتحمّل المسؤولية حيث ان هناك العديد من حالات الطلاق أسبابها كثيره وفي مقدمتها الزواج المبكر، والوضع الاقتصادي السيئ للأزواج، والسكن القسري مع العائلة، وقلة الخبرة، وكثرة الطلبات". _الخيانة الزوجية، ومواقع التواصل الاجتماعي، والمسلسلات التي غالباً ما تشجّع على ذلك،وفي كثير من الحالات قد يفتقر الزوج والزوجة الى الحكمة ، ليكون الاندفاع سيد الموقف ، وذلك بسبب عدم نضج الزوجين ، وعدم تفكيرهما في ما وراء الطلاق ، وبسبب قصر نظرهم ورغبتهم في الانفصال فقط دون النظر إلى عواقب ذلك القرار ، خصوصا في حال وجود الأطفال .
كيف يتم تفادي ومعالجه حالات الطلاق وذلك من خلال :
اعتراف الزوجين بوجود المشكلة والاتفاق على ضرورة تعاونهما لحل هذه المشكلة وٳنقاذ زواجهما.
اللجوء إلى المختصين في الاستشارات الزوجية للحصول على النصح والمشورة.
الصراحة والوضوح في التعامل بين الزوجين ليتمكن كل منهما من فهم الآخر وفهم مشاعره بالشكل الصحيح وطلب ما يجعله يشعر بالسعادة في علاقته معه.
الحوار والتفاهم بين الزوجين والابتعاد عن الاتهام والتجريح والحرص على الخروج من الحوار بالحل الذي يرتضيه الطرفان.
تقدير كل من الزوجين الأعمال التي يقدمها الآخر وشكره عليها مهما كانت بسيطة.
احترام الطرف الآخر وإشعاره بأهميته في حياة شريكه وجعله من أولوياته ومنحه الاهتمام اللازم.
الاهتمام بالعلاقة الخاصة بين الزوجين والإقلاع عن إشعار الطرف الآخر بأنها مجرد تأدية واجب.
مشاركة كل طرف هوايات واهتمامات الطرف الآخر.
التجديد في الحياة الزوجية لكسر الروتين وخصوصاً ما يدخل البهجة والسرور مثل اللعب والنزهات.
تقبُّل الطرف الآخر وغض الطرف عن عيوبه وعدم محاولة التحكم به.
تتفاقم ظاهره الطلاق في العراق بأعتبارها احد التحديات التي تواجه المجتمع في السنوات الاخيره وقد يكون السبب في ذلك امور كثيره منها انتشار الفقر، والبطاله وسوء استخدام الانترنت، واسباب اخرى الى جانب ذلك.
وبحسب اخر احصائيه رسميه لمجلس القضاء الاعلى العراقي نهايه شهر يونيو/ حزيران الماضي فقد ارتفعت معدلات الطلاق في مختلف المدن العراقيه بواقع 6330)) حاله طلاق منها 660.4 حاله تصديق لطلاق خارجي حيث تحدث 9 حالات طلاق كل ساعه بواقع 211 حاله في اليوم..حيث ان هناك ارقام تبقه متغيره وهناك حالات لايتم تسجيلها تحدث في القرى والارياف خاصة يجري فيها الزواج والطلاق خارج المحكمه للأسف..
_و في بعض الأحيان قد تكون المرأة هي المتضرر الاكثر في مثل هذه الحالات، وتحمّل ولي أمرها أو المسؤول الأول في العائلة مسؤولية كبيرة في كثير من الحالات عن زواجها بدون ضمان حقوقها، أو زواجها من أشخاص غير مؤهلين لتحمّل المسؤولية حيث ان هناك العديد من حالات الطلاق أسبابها كثيره وفي مقدمتها الزواج المبكر، والوضع الاقتصادي السيئ للأزواج، والسكن القسري مع العائلة، وقلة الخبرة، وكثرة الطلبات". _الخيانة الزوجية، ومواقع التواصل الاجتماعي، والمسلسلات التي غالباً ما تشجّع على ذلك،وفي كثير من الحالات قد يفتقر الزوج والزوجة الى الحكمة ، ليكون الاندفاع سيد الموقف ، وذلك بسبب عدم نضج الزوجين ، وعدم تفكيرهما في ما وراء الطلاق ، وبسبب قصر نظرهم ورغبتهم في الانفصال فقط دون النظر إلى عواقب ذلك القرار ، خصوصا في حال وجود الأطفال .
كيف يتم تفادي ومعالجه حالات الطلاق وذلك من خلال :
اعتراف الزوجين بوجود المشكلة والاتفاق على ضرورة تعاونهما لحل هذه المشكلة وٳنقاذ زواجهما.
اللجوء إلى المختصين في الاستشارات الزوجية للحصول على النصح والمشورة.
الصراحة والوضوح في التعامل بين الزوجين ليتمكن كل منهما من فهم الآخر وفهم مشاعره بالشكل الصحيح وطلب ما يجعله يشعر بالسعادة في علاقته معه.
الحوار والتفاهم بين الزوجين والابتعاد عن الاتهام والتجريح والحرص على الخروج من الحوار بالحل الذي يرتضيه الطرفان.
تقدير كل من الزوجين الأعمال التي يقدمها الآخر وشكره عليها مهما كانت بسيطة.
احترام الطرف الآخر وإشعاره بأهميته في حياة شريكه وجعله من أولوياته ومنحه الاهتمام اللازم.
الاهتمام بالعلاقة الخاصة بين الزوجين والإقلاع عن إشعار الطرف الآخر بأنها مجرد تأدية واجب.
مشاركة كل طرف هوايات واهتمامات الطرف الآخر.
التجديد في الحياة الزوجية لكسر الروتين وخصوصاً ما يدخل البهجة والسرور مثل اللعب والنزهات.
تقبُّل الطرف الآخر وغض الطرف عن عيوبه وعدم محاولة التحكم به.
0 تعليقات
إرسال تعليق