بقلم رنا عبد الحليم صميدع الزيادي
من ضمن بحثي الاستقصائي في المسكوت عنه بالتاريخ السياسي ضمن كتابة كتابي الاستقصائي اسرائيل العظمى واسرائيل الهيكل فيما يخص اليهود المخفيين في اصفهان وشيراز وهمدان وخطورة يهود اصفهان بالذات اذ حذر منهم رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم قائلا
[ يتبع الدجال سبعون ألفاً من يهود أصفهان عليهم الطيالسة ]
والطيالسة هي جمع طيلسان وهو رداء او وشاح على الاكتاف وهي كلمة اعجمية اصلها تيلشان لكن لو راجعنا علم اللسانيات والذي يرجع كل اللغات الي اللغة العربية حيث ان الكثير من اللغات مفرداتها تعد ترجمة جملة وصفية لفعل عربي مثل كلمة دسبير بالانكليزية التي تعني اخفاء الشيء لكن لو وضعناها بعلم اللسانيات لوجدناها الجملة العربية دسه ببئر وهي جملة وصفية لحفظ السر وكتمانه واخفاءه كذلك كلمة طيلسان فلو اخضعناها لعلم اللسانيات لوجدناه جملة عربية (طي اللسان) ولو اخضعناها لعلم التورية لوجدنا ضمن خانة اليهود المخفيين الذين طوا لسانهم اليهودي واستبدلوه بلسان مسلم واخفوا ديانتهم اليهودية وادعوا ظاهرا الاسلام ..خاصة ان مفردة فعل طلس عربية وتعني الاخفاء فطلس الاثر اي محاه وطمسه وانطلس فعل امحى واخفى ووفق هذه النظرية يكون يهود اصفهان الذي حذر الرسول محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم هم يهود اصفهان المخفيون خاصة ان تعداد اليهود الظاهرين حاليا باصفهان بعصرنا الحالي عصر الظهور لا يرقى الى ثلاثين الف في حين رسول الله ذكر عددهم سبعين الفا وهنا وضعنا الرسول في رقم سبعين الف يهودي اصفهاني متخفي طووا لسانهم اليهودي وتخفوا بالاسلام فهم اشد خطورة على الاسلام خاصة انهم يرون ان المسيح الدجال مخلصا لهم ولا يخرج الا لخلاصهم فهم اينما وجدوا ساعين لنصرته وهو العدو الايدلوجي للاسلام
من ضمن بحثي الاستقصائي في المسكوت عنه بالتاريخ السياسي ضمن كتابة كتابي الاستقصائي اسرائيل العظمى واسرائيل الهيكل فيما يخص اليهود المخفيين في اصفهان وشيراز وهمدان وخطورة يهود اصفهان بالذات اذ حذر منهم رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم قائلا
[ يتبع الدجال سبعون ألفاً من يهود أصفهان عليهم الطيالسة ]
والطيالسة هي جمع طيلسان وهو رداء او وشاح على الاكتاف وهي كلمة اعجمية اصلها تيلشان لكن لو راجعنا علم اللسانيات والذي يرجع كل اللغات الي اللغة العربية حيث ان الكثير من اللغات مفرداتها تعد ترجمة جملة وصفية لفعل عربي مثل كلمة دسبير بالانكليزية التي تعني اخفاء الشيء لكن لو وضعناها بعلم اللسانيات لوجدناها الجملة العربية دسه ببئر وهي جملة وصفية لحفظ السر وكتمانه واخفاءه كذلك كلمة طيلسان فلو اخضعناها لعلم اللسانيات لوجدناه جملة عربية (طي اللسان) ولو اخضعناها لعلم التورية لوجدنا ضمن خانة اليهود المخفيين الذين طوا لسانهم اليهودي واستبدلوه بلسان مسلم واخفوا ديانتهم اليهودية وادعوا ظاهرا الاسلام ..خاصة ان مفردة فعل طلس عربية وتعني الاخفاء فطلس الاثر اي محاه وطمسه وانطلس فعل امحى واخفى ووفق هذه النظرية يكون يهود اصفهان الذي حذر الرسول محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم هم يهود اصفهان المخفيون خاصة ان تعداد اليهود الظاهرين حاليا باصفهان بعصرنا الحالي عصر الظهور لا يرقى الى ثلاثين الف في حين رسول الله ذكر عددهم سبعين الفا وهنا وضعنا الرسول في رقم سبعين الف يهودي اصفهاني متخفي طووا لسانهم اليهودي وتخفوا بالاسلام فهم اشد خطورة على الاسلام خاصة انهم يرون ان المسيح الدجال مخلصا لهم ولا يخرج الا لخلاصهم فهم اينما وجدوا ساعين لنصرته وهو العدو الايدلوجي للاسلام
0 تعليقات
إرسال تعليق